فضاءات

مصادرة الكتب بالعشرات وبعضها لكتاب مكرسين، ومنعها من المشاركة في «معرض الكويت للكتاب»، كانت الحلقة الأخيرة في مسلسل المصادرة والمنع والحصار الذي يتعرض له الكتاب العرب، مرة بحجة أنهم «قليلو الأدب» و«يخدشون حياء القراء»، ومرة أخرى لأنهم يخالفون «التقاليد»، ومرات كثيرة لأنهم لم يعجبوا الرقيب. هل تحولت

حين سئل ماريو فارغاس يوسا، في سبتمبر (أيلول) الماضي، أثناء زيارة تكريمية له في باريس، عن إمكانية حصوله على جائزة نوبل للآداب، بدا مستبعدا الأمر، رغم أنه مرشح دائم لهذه الجائزة، وقال: «ليس من اللائق أن يتحدث أديب عن نوبل». ومع ذلك حصل يوسا على الجائزة، وكأنها تتويج مستحق للجوائز الكثيرة والقيمة التي

يطلق الكاتب السعودي الدكتور فهد العرابي الحارثي، كتابه الجديد «المعرفة قوة.. والحرية أيضا!» الصادر عن «الدار العربية للعلوم - ناشرون» مساء اليوم في فندق «الماريوت» في العاصمة الرياض، بمشاركة موزعه في السعودية، مكتبة «العبيكان»، وهو الكتاب الذي من المتوقع أن يثير نقاشا طويلا في الساحة الثقافية السعودية.

تؤكد الشاعرة السعودية هدى الدغفق لـ«الشرق الأوسط» أنها وجدت ضالتها كشاعرة في مجموعتها «لهفة جديدة»، بما تمتاز به من كثافة في الصورة الشعرية. الدغفق التي ترأس اللجنة النسوية بنادي الرياض الأدبي تميل في تجربتها الشعرية إلى قصيدة النثر، وهو ما انعكس في مجموعتها الشعرية الأولى «الظلّ إلى أعلى»، على الرغم

المؤلف الأساسي لهذا الكتاب هو الناقد الفرنسي إيمانويل دو وارسكييل. وفيه يقدم لمحة تاريخية عامة عن الشعر الفرنسي منذ أقدم العصور وحتى اليوم. وهو يقسم هذا الشعر من الناحية المنهجية والزمنية إلى 5 مراحل: أولا مرحلة العصور الوسطى وعصر النهضة (1261 - 1578)، وثانيا مرحلة العصر الكلاسيكي (1621 - 1796)، وثالثا

كتاب «مكافحة الإرهاب» للسفير السعودي لدى لبنان علي بن سعيد بن عواض عسيري، كُتب أصلا باللغة الإنجليزية، كأطروحة للحصول على شهادة الماجستير. وصدر عن دار جامعة أكسفورد البريطانية، وتمت ترجمته عن طريق الدار العربية للعلوم - ناشرون في بيروت. يقول المؤلف في كتابه «إن الإرهاب في حقيقته هو مجموعة معقدة من

عالم نجم والي حافل بالمشاعر والاختلافات والرؤى والأفكار إلى الحد الذي يعجز القارئ عن حصره في أنساق دلالية بعينها. فمعرفته الواسعة بالأدب العالمي، خاصة الأدب الألماني، وتأثره بالمبدعين الكبار، والبناء المفكر فيه للسرد، يكسب تجربته أفقا خاصا، تنتشي فيه بالانفتاح على ممارسات كتابية متنوعة والمؤاخاة بينها،

دفعت صدمة مشهد سقوط برجي مركز التجارة العالمي، باحثين غربيين لمحاولة استكشاف منابع الأفكار التي كانت وراء تلك الهجمات، وتوجهت أصابع الاتهام نحو شخص واحد في العالم الإسلامي هو سيد قطب، الذي أطلقوا عليه لقب «أبو الإرهاب الحديث». في كتابه الجديد «سيد قطب وأصول الراديكالية الإسلامية» الذي صدر العام الحالي،

«يبدو التاريخ العراقي حركة متعرجة في منعطف كبير ليس فيه من القطع إلا هنيهات قليلة لا تعد بعمر الزمن الثقافي». إنه تشخيص دقيق تسجله لنا الباحثة فاطمة المحسن في كتابها «تمثلات النهضة في ثقافة العراق الحديث». وهو يكشف، في الوقت نفسه، مقدار الجهد الكبير والرائد، الذي بذلته الباحثة، أكاديميا وزمنيا، في

* الكتاب: سماء آمنة المؤلف: نيكولاس سبارك الكتاب: الفتاة ا لتي ركلت عش الزنابير المؤلف: ستيغ لارسن * الكتاب: دم فاسد المؤلف: جون سانفورد * الكتاب: الأرض المؤلف: جون ستيوارت وآخرون * الكتاب: التصميم العظيم المؤلفان: ستيفن هوكنغ ولينوراد ملودينو * الكتاب: يوميات البيت الأبيض المؤلف: